الجيش الصحراوي يقصف خمس قطاعات تتمركز فيها قوات المخزن خلف الجدار الرملي

بيان لوزارة الدفاع الصحراوية رقم 63

-البلاد نت- خ/ رياض- أعلن  اليوم الخميس ، جيش التحرير الشعبي الصحراوي، عن شن عشر هجمات جديدة استهدفت مواقع تمركز قوات الجيش الملكي خلف ما تسميه "جدار العار".

وحسب بيان لوزارة الدفاع الصحراوية رقم 63 ، فقد ضربت قواتها مواقع تمركز للجيش المغربي في خمس قطاعات حساسة تتمركز على مستواها قوات المخازنية ، التي تخفي خسائرها في الأرواح والمعدات حسبما نشرته عدة مواقع مغربية معارضة تدفع نظام الرباط لمصارحة الشعب المغربي بحقائق ما يجري خلف الجدار الرملي .

وفي التفاصيل ، كشفت وزارة الدفاع الصحراوية أن قوات البوليساريو حولت مساحات واسعةً من جدار العار المغربي إلى دخان كثيف، حيث شهد نهار اليوم ، شن غارات بمدفعيات ثقيلة استهدفت حفر جنود الاحتلال بمنطقة أعظيم أم أجلود بقطاع آوسرد.

كما تم قصف مركز إستهدف جنود الجيش المغربي في منطقة ݣلب النص بقطاع آوسرد، وأعلن عن  قصف عنيف مس جحور وتخندقات جنود الاحتلال في منطقة الشيظمية بقطاع المحبس وقد تمت مشاهدة ألسنة اللهب وأعمدة الدخان تتصاعد من القاعدة المستهدفة.

ولم يخف البلاغ العسكري، إحراز قوات الجيش الصحراوي ، نتائج مهمة في شن قصف مدفعي طال مواقع تخندق جنود المخزن في منطقة فدرة العش بقطاع حوزة ، إذ تتحدث مصادر مغربية عن سقوط أرواح ودمار في معدات العدو .

إلى ذلك ، يبقى الجيش الصحراوي مستميتا في كفاحه المسلح ، معلنا في حصيلة جديدة عن توجيه 234 قصف استهدف 10 مواقع مغربية ، مبرزا وجوده في وضعية قتالية جيدة و جاهز لمواصلة دك تمركزات جيش الاحتلال المغربي.

مقالات الواجهة

الأكثر قراءة

  1. طقس الخميس.. امطار غزيــرة على هذه الولايات

  2. طقس الأربعاء.. أمـطار على هذه الولايات

  3. الكاف تعلن رسميا خسارة إتحاد العاصمة على البساط أمام نهضة بركان

  4. هذه أبرز مخرجات اجتماع الحكومة

  5. منذ بدء العدوان.. إرتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 34305 شهيد

  6. التوقيع على مشروع ضخم بقيمة 3.5 مليار دولار بين وزارة الفلاحة وشركة بلدنا القطرية لإنجاز مشروع متكامل لإنتاج الحليب

  7. حول طلبات التقاعد.. بيان هام من "كاسنــوس"

  8. قسنطينة.. تدشين مصنع لقطع غيار السيارات ووحدة لإنتاج البطاريات

  9. حج 2024.. بيان هام من الديوان الوطني للحج والعمرة

  10. دخول شحنة جديدة من  اللحوم الحمراء المستوردة