بعض العلماء والمشايخ العرب والمسلمين -دون أن نذكرهم بالإسم- لأن لحمهم مسموم مثلما يُقال، يفتون بجواز
بعض العلماء والمشايخ العرب والمسلمين -دون أن نذكرهم بالإسم- لأن لحمهم مسموم مثلما يُقال، يفتون بجواز "الجهاد" في سوريا العربية المسلمة، فصدّقوا أو لا تصدّقوا!
من يُجاهد من؟ ومن يستبيح دم من؟ وهل وصل الهوان بالأمة العربية إلى "جهاد" علمائها في ما بينهم؟ ولكم أن تتصوّروا مظهر أحد المشايخ الأجلاء، وهو يُفتي بـ"الجهاد" في سوريا، قبل أن تتناقل الوكالات أن صاحب الفتوى طار إلى عاصمة الضباب لقضاء عطلة الصيف وسط الحسناوات، فلا حول ولا قوة إلاّ بالله العليّ العظيم!
ذهبوا بعيدا.. وبقينا هنا
ضيف ثقيل يجوس خلال البلدان
ترامب ليس معتوها..
خطأ النائبة.. وخطيئة الوزير
عيد النصر وأي نصر؟
ديمقـراطيـــة.. بأسلـوب إفـريقي
الثقافة.. بتعريف وزيـر الثقافة
احزموا أمتعتكم.. وعودوا إلى نواديكم
نتنياهو.. يلعب في فنائنا الخلفي!