أثار غياب الأمين العام السابق، عمار سعداني، عن تجمع القاعة البيضاوية، عدة تساؤلات وفتح الباب للتأويلات بشأن وجود ارتباطات لهذا الأخير منعته من الحضور أو بسبب رفضه لدعوة بوشارب، سيما أن التجمع عرف حضور كل القيادات السابقة، على غرار بلعياط وقوجيل.
كما غاب بلخادم الذي حضر مناصروه، واعتذر عن الحضور بسبب التزامه مع الجامعة العربية.