تمكنت عناصر الفرقة الإقليمية للدرك الوطني بسطيف من فك شبكة لتزوير وترويج العملة الوطنية والمتاجرة بالمخدرات.
وقائع القضية حسب مصادر “البلاد” بدأت ببلاغ لمصالح للدرك الوطني من أحد مواطني البلدية الذي يعمل خارج الولاية يفيد بأن زوجته تعمل ضمن عصابة لترويج العملة حيث اكتشف أن المبلغ الذي يدخره المقدر بـحوالي 50 مليون سنتيم قد استبدل بمبلغ مزور.
وبعد اكتشافه الأمر ومجابهة زوجته كشفت أنها قامت بإقراض المبلغ لأحد شركائها لاستغلاله في تجارة وبعد استرجاعه سلمها مبلغا مزورا من فئة 2000 دينار.