تقود بعض الأطراف "الفيسبوكية" حملة افتراضية لجمع الأموال تحت غطاء مساعدة المرضى بالجلفة.
لكن الغريب أن هذه الأطراف تحدثت عن أن والي الجلفة وبرلمانيين ومدراء تنفيذيين باركوا هذه الحملة من خلال نشر صورهم مرفوقة بصور هؤلاء المسؤولين، وهو الأمر الذي جعل العديد من المتابعين يتساءلون: هل تم إقحام واستغلال هؤلاء المسؤولين في الترويج لهذه الحملة الفيسبوكية لجمع الأموال؟ وهل يعي والي الجلفة وبعض البرلمانيين والمدراء أن أسماءهم أضحت متداولة في جمع الأموال، خاصة أن كل من شاهد الصور المرفوقة يظهر وكأن حملة جمع الأموال بهذه الطريقة هي بمباركة السلطات الولائية وبعض البرلمانيين.