وزير المجاهدين: "تأسيس علاقات عادية مع فرنسا يتطلب تسوية ثلاث ملفات"

في تصريحات بمناسبة ذكرى إضراب الثمانية أيام

البلاد.نت- حكيمة ذهبي- قال وزير المجاهدين، الطيب زيتوني، إن العلاقات بين الجزائر وفرنسا، مرهونة باسترجاع الأرشيف وجماجم الشهداء وتعويض ضحايا التفجيرات النووية.

وأوضح زيتوني، في تصريح على هامش مشاركته في الندوة التي نظمها متحف المجاهد، في ذكرى إضراب الثمانية أيام، اليوم الثلاثاء، أن الجزائر وفرنسا تربطهما ملفات ثقيلة تتعلق بالذاكرة الوطنية، على غرار استرجاع الأرشيف الوطني وجماجم الشهداء وتعويض ضحايا التفجيرات النووية.

وأبرز الوزير، أن هذه الملفات تتطلب تسوية فعلية ونية صادقة لبناء علاقات ثنائية عادية مع فرنسا ولا يجب أن يقتصر الأمر على التصريحات فقط.

وتأتي تصريحات وزير المجاهدين، ردا على تصريحات سابقة للرئيس الفرنسي، إمانويل ماكرون، لصحيفة "لوفيغارو"، قبل أيام، أعرب من خلاله عن رغبته في معالجة ملف الذاكرة، ووصف المجازر التي ارتكبتها فرنسا الاستعمارية بالجزائر بـ "الهولوكوست". وردا على ذلك قال وزير المجاهدين: "أقول للفرنسيين إن معالجة ملف الذاكرة يحل بالعمل الجاد وليس عبر التصريحات".

 

مقالات الواجهة

الأكثر قراءة

  1. تحسباً لعيد الفطر.. بريد الجزائر يصدر بيـانا هاما

  2. دولة عربية تتجه لحجب "تيك توك"

  3. هذه حالة الطقس لنهار اليوم الخميس

  4. الإصابة تنهي موسم "رامي بن سبعيني" مع دورتموند

  5. منذ بدء العدوان.. إرتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 32552 شهيد

  6. القرض الشعبي الجزائري يطلق قرضًا لفائدة الحجاج

  7. بيان من وزارة الخارجية حول مسابقة التوظيف

  8. الفريق أول السعيد شنقريحة في زيارة عمل وتفتيش إلى قيادة الدرك الوطني

  9. "SNTF".. برمجة رحلات ليلية على خطوط ضاحية الجزائر

  10. الإحتلال الإسرائيلي يغلق معبر الملك حسين الحدودي مع الأردن